The smart Trick of قصص الانبياء والصحابة للاطفال That No One is Discussing
The smart Trick of قصص الانبياء والصحابة للاطفال That No One is Discussing
Blog Article
انضم الآن إلى منصة فرصة لتتمكن من التقديم على آلاف الفرص المجانية والحصول على أحدث الفرص فور صدورها.
سنتحدث عن الحب والخيانة والموت والحرية وغيرها من المواضيع الهامة التي تم تناولها في هذه القصص، وسنعرض تجارب الكتاب والمؤلفين الذين استطاعوا إثارة اهتمام القراء وترك بصمة في عالم الأدب العربي.
- "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!"
بعد مرور بعض الوقت، عاود الراعي الكرّة وصاح مجدّدًا: "ذئب! ذئب يلاحق خرافي!"
متألمًا وفر هاربًا من هذه البالونة العجيبة ،وأنقذت العصفور الصغير .
ابتسم الأب من جديد، وفي حينها اقترب منه أحد الركاب وقال له:
فتمنت في نفسها أن يزورها هذا القزم يوميًّا؛ ليؤدي عنها فروضها
في إحدى المدن كان يعيش رجل حكيم يأتي إليه الجميع من مختلف الأماكن والمدن يطلبون منه المساعدة ويستشيرونه في معظم أمورهم ليرشدهم إلى الصواب، لكنّهم كانوا في كلّ مرّة يأتون إليه فيها يذكرون له نفس المشكلات والمتاعب التي يعانون منها، ففكّر بطريقة ذكية لمساعدتهم، ففي يوم من الأيام طلب منهم هذا الرجل الحكيم أن يجتمعوا عنده، وبعد أن اجتمعوا ألقى على مسامعهم نكتة طريفة، فتعالت أصوات الجميع بالضحك بشدّة، وبعد عدة دقائق أعاد عليهم النكتة نفسها مرّة أخرى، فضحك عدد قليل منهم، فأعاد الرجل النكتة مرّة ثالثة، لكن لم يضحك أحد، عندها ابتسم الحكيم وقال: "لاحظتم أنّه ليس من الممكن أن تضحكوا على النكتة ذاتها أكثر من مرّة، فلماذا إذًا تستمرون بالشكوى والبكاء على المشكلات نفسها في كلّ مرّة؟".
عرف الثعلب مكان الحليب، فصار يأتي كل ليلة ويلعقه ويهرب.
لمزيد من قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة وقصص مضحكة من هنا
قال لهم عثمان: إن الله قد وهبني على كل درهم عشرة، الحسنة بعشرة أمثالها، فهل أجد عندكم زيادة؟.
بدأ يتجول في الشارع بحثاً عن مساعدة. لكن لم يجد أحداً يتحدث لغته أو يفهمه. كانت اللغة المستخدمة في المستقبل مختلفة تماماً عن لغته.
لكلّ شخصٍ منّا قصة، فلا تحكم على الآخرين قبل أن تعرفهم جيّدًا...قد تدهشك الحقيقة حكايات قصيرة عنهم.
وكذلك فعلت الطفلة فلاحظت أنها أصبحت طرية. ثمّ طلب منها أن تكسر حبة البيض، فلاحظت أنّها قد أصبح أقسى.